2016/08/05

الجمعة, أغسطس 05, 2016
6



جاءت أماني إلي الحياة ووالدها في خريف العمر حيث كان عمره 65 عاما ، ثم توفي بعد شهور قليلة .. كبرت أماني وعمرها الآن 24 عاما وتوفيت والدتها منذ سنتين .. أصر محمود أخوها الأكبر علي أن تقيم معه في شقتها مع أولاده وزوجته حنان .. التي دائما كانت تدب الخلافات بسبب أماني لأن أماني " عقب العنقود وأخر دلع ومياصة " علي حد قولها .. ابتعدت حنا عن معاشرة زوجها نهائيا  إلا في أضيق الحدود الأمر الذي خنق محمود وبسببه أدمن مشاهدة الأفلام الأباحية علي الأنترنت ... كان محمود " الحنين علي أخته " يدر عليها بالمال لأنها يتميه .. ولكنه مع ضغوط الحياة وتغير معاملة زوجته بدأ يفكر في أشياء شريرة ..؟؟ أكمل القصة من خلال السطور التالية :-










كان يدخل محمود علي أخته أماني مرارا وتكرار في غرفة نومها والتي لم تكن تخرج منها الا قليلا بسب خناقات حنان مع أخوها محمود ولكن اشتعلت شهوة محمود عندما فتح باب الحمام وكانت أماني تستحم ..!! ومن يومها بدأ الشيطان يلعب في رأسه ....

في الأسبوع الماضي أقترحت حنان علي زوجها الذهاب إلي الاسكندرية لقضاء بعض أيام الصيف هناك لتخفيف حدة الحرارة وقد اشترطت أن لا تذهب أماني أخته معهم فقرر محمود أن تذهب هي مع الأطفال وهويبقي مع أخته حبيبته في المنزل فوافقت حنان علي ذلك .... ولما سافرت العائلة من دون قا\دها الطبيعي طلب محمود من اخته في منتصف الليل بان تدلك له ظهره لأنه به بعض الالام ...؟؟؟




فجاءة اليه أماني بقميص النوم الأحمر وصدرها كله مكشوف وأخذت في تدليك ظهرة ثم طلب منها تدليك صدره وبطنه لكن يشاهد كل صدرها متدلي عليه .. وفعلا ثم أمسك فجأه بصدرها وذابت أماني في يديه وفعل الفحشاء مع أخته الصغيرة حيث يبلغ عمر 54 عاااااماا

أكمل قراءة القصه بصورة موجزة من خلال التقرير التالي




" أخويا الكبير دبحنى بسكينة حامية ومرحمش ضعفى ولا إنى أنا شرفه وعرضه، مش قادرة أصدق إن أخويا هو اللى عمل كده فيا، ده أخويا الكبير وكبير العائلة ومتجوز يعنى مش هو اللى يعمل كده خاصة أنى لحمه ودمه وهو فى مكان أبونا كلنا..لكن الشيطان قدر يضحك عليه وخلاه يعمل كده فى لحمه وعرضه، اللى حصل فيا ده خلانى أفقد الأمان فى أى حد لما أقرب الناس ليا فى الدنيا اغتصبى تحت تهديد السلاح لمدة 3 أيام يبقى الغريب هيعمل فيا أيه".

بهذه الكلمات بدأت " أمانى.س.ح " 24 سنة كلامها لنيابة المطرية برئاسة المستشار شريف مختار أثناء مثولها للتحقيق فى واقعة تعرضها للاغتصاب على يد شقيقها الأكبر من الأب "محمود" 50 سنة بعد أن اعتدى عليها بالضرب المبرح لإجبارها على اشباع رغباته الجنسية.

وأوضحت" أمانى" أنها كانت تعيش مع والديها وعقب وفاة والدها أصر شقيقها الأكبر على أن تذهب للإقامة معه بحجة خوفه عليها، وبالفعل استجابت وعاشت فى بيته فترة طويلة فى أمان.

وفى يوم الواقعة قالت أمانى، إن زوجة وأبناء شقيقها توجهوا إلى المصيف وظل شقيقها الذى دخل عليها غرفتها وطلب منها أن تساعده فى تدليك ظهره بدهان طبى إثر تعرضه لإصابة خلال العمل، وعند التنفيذ خلع ملابسه الداخلية وأستلقى على السرير وأخذت هى فى تدليك ظهره وفى غضون ذلك بدت عليه علامات الإثارة الجنسية، وعندما أبدت اعتراضها تعدى عليها بالضرب المبرح وأجبرها على تناول قرصين أحدهما لونه أحمر والأخر أبيض وبعد فترة قصيرة ضمها ومارس معها الرذيلة فى الأوضاع الطبيعية والشاذة حتى فقدت عذريتها واستمرعلى هذا الحال ثلاثة أيام.



6 التعليقات:

  1. جنس المحارم منتشر في بلادنا من زمان جدا واعتقد انه منتشر في كل بلاد العالم وانا شخصيا عملت بحث في جنس المحارم وحصلت هلي قصص كثيرة جدا ومن افواه اصحابها الاصليون

    ردحذف
  2. الله -يهدي الجميع

    ردحذف
  3. جديد احب اتعرف علي الحجميع

    ردحذف
  4. راجل عوز الدبح بسكنه برده

    ردحذف

المواضيع المثيرة هذا الأسبوع