زهيرة أسم يعرفه الكثيرين من مستخدمي المواقع الا<تماعية لأنها ببساطه ملكة مقاطع الأباحية بمقابل مادي فهي يوميا تبث الكثير من المقاطع تصورها بنفسها وترسلها لمن تشاء أو من يدفع أكثر .. تعرف علي زهيرة وكيف تتعرف علي الزبائن وتوقعه في شباكها من خلال السطور التالية :
زهيرة تعمل ربة منزل وتنتهز فرصة خروج زوجها من المنزل ورجوعة ليلا كجثة هامدة وتلعب بزيلها .. في البداية تعرفت زهيرة علي شاب " 20 سنة " وهي تبلغ من العمر " 42 سنة " ومحرومة الحنان والحب .. أخذها الشاب علي أجنحة السحاب وأخذ يتغزل فيها - دون أن يراها - وأمام فيض عواطفه الفياضة لم تملك زهيره نفسها وفتحت له الكاميرا وكانت المفاجأه ...
أكمل من خلال القراءة السطور التالية
فاجأها الشاب بقنابل عواطف فياضة لم تستطع غير أنها تخلع كل ملابسها وتمارس معه الرزيلة أمام الكاميرا .. ثم تعودت علي ذلك كل يوم في غياب زوجها المسكين الذي يلهث وراء لقمة العيش ... ثم أقترح عليها أن تفتح الكاميرا أمام بعض أصحابه بمقابل مالي كبير ..؟؟ حيث قص لزملائه عن جمالها وروعتها إلي جانب المقابل المالي المغري ... سكتت زهيرة ثم ما لبست وأن قررت أن تستفيد بالمقابل المالي ... فتحت الكاميرا لعدد كبير من أصحاب صاحبها الشاب بمقابل مالي وكرووت الشحن .. ثم استقلت في عملها الجديد عن الشاب صاحبها وأخذت مبادرة التعرف علي الشباب الملهوث عليها بنفسها وأخذت في بث فيديوهات وتسجيل محادثاتها التليفونية مع الشباب كنوع من الأغراء الخاص ... ورفعت المقابل المالي 4 مرات متضاعفة ..!!
تمكنت مباحث البحيرة برئاسة اللواء محمد خريصة، بالاشتراك مع مباحث الآداب من ضبط ربة منزل لاتهامها بتصوير وبث مقاطع فيديو جنسية عبر شبكة «الإنترنت».
و محادثات تليفونية تحوي عبارات خادشة للحياء واعترافات لها بممارسة الرذيلة مع العديد من راغبي المتعة الحرام بمقابل مادى.
البداية بتلقى اللواء علاء الدين شوقى مدير أمن البحيرة، إخطارا من المقدم مصطفى الصيرفى مدير إدارة الآداب، يفيد بوردت معلومات لضباط قسم حماية الآداب بالمديرية مفادها، تداول عدد من مقاطع الفيديو على شبكة المعلومات الدولية «الإنترنت» لسيدة تدعى «زهيرة. ع. ي» 42 سنة ربة منزل صورت وبثت مقاطع فيديو جنسية ومحادثات تليفونية تحوي عبارات خادشة للحياء واعترافات لها بممارسة الرذيلة مع العديد من راغبي المتعة الحرام بمقابل مادى.
بتقنين الإجراءات تم ضبطها وبمواجهتها اعترفت بارتكاب الواقعة وقيامها بتصوير نفسها فى مقاطع الفيديو وتسجيل المحادثات التليفونية سالفة الذكر وبثها على الإنترنت بغرض الترويج لنفسها لراغبي المتعة للتواصل معها للحصول على مقابل مادى، وتحرر محضر بالواقعة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق